أيها الإخوة والأخوات الأعزاء،
لدينا فرصة فريدة لإنشاء مساحة مقدسة تعمل بمثابة ملجأ روحي ومركز مجتمعي للجميع. إن مشروعنا لشراء مسجد الفجر ليس مجرد عملية شراء؛ إنه استثمار في مستقبلنا الجماعي، وهو المكان الذي يمكننا أن نجتمع فيه، ونصلي، ونتعلم، وننمو معًا.